السلام عليكم
تعالوا يا جماعة لو نتخيل كلنا مع بعض علامات يوم القيامة الصغرى والكبرى ان هذا الموضوع موئلم جداااا
لو نتخيل ان الطاقة هتفنى و بكل انواعها وتحدث الفتن والمصائب وتحدث الحرب العالمية الثلاثة
وهى هترجع مثل ايام زمان ايام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهى ترجع بالسيوف والفرسان
ويكون تعامد اشعة الشمس فوق الانسان وهل نفكر فى هذا اليوم الموئلم علينا وانا كل ما افتكر
هذا الموضوع انا ببكى بكثر خوف من الله سبحانه وتعالى ومن هذا اليوم وهو يوم القيامة
وكل المصائب التى توجد الان هذا من غضب الله سبحانه وتعالى علينا وهى القتل والمخدرات والفتن
وتعالوا معى لكى نرى علمات يوم القيامة
فمن أشراط الساعة الصغرى:
1. بعثة النبي - صلى الله عليه وسلم -.
2. موته - صلى الله عليه وسلم -.
3. فتح بيت المقدس.
4. طاعون " عمواس " وهي بلدة في فلسطين.
5. استفاضة المال والاستغناء عن الصدقة.
6. ظهور الفتن، ومن الفتن التي حدثت في أوائل عهد الإسلام: مقتل عثمان - رضي الله عنه -، وموقعة الجمل وصفين، وظهور الخوارج، وموقعة الحرة، وفتنة القول بخلق القرآن.
7. ظهور مدَّعي النبوة، ومنهم " مسيلمة الكذاب " و " الأسود العنسي ".
8. ظهور نار الحجاز، وقد ظهرت هذه النار في منتصف القرن السابع الهجري في عام 654 ه، وكانت ناراً عظيمة، وقد توسع العلماء الذين عاصروا ظهورها ومن بعدهم في وصفها، قال النووي : " خرجت في زماننا نار في المدينة سنة أربع وخمسين وستمائة، وكانت ناراً عظيمة جداً من جنب المدينة الشرقي وراء الحرة، وتواتر العلم بها عند جميع الشام وسائر البلدان، وأخبرني من حضرها من أهل المدينة ".
9. ضياع الأمانة، ومن مظاهر تضييع الأمانة إسناد أمور الناس إلى غير أهلها القادرين على تسييرها.
10. قبض العلم وظهور الجهل، ويكون قبض العلم بقبض العلماء، كما جاء في الصحيحين.
11. انتشار الزنا.
12. انتشار الربا.
13. ظهور المعازف.
14. كثرة شرب الخمر.
15. تطاول رعاء الشاة في البنيان.
16. ولادة الأمة لربتها، كما ثبت ذلك في الصحيحين، وفي معنى هذا الحديث أقوال لأهل العلم، واختار ابن حجر: أنه يكثر العقوق في الأولاد فيعامِل الولدُ أمَّه معاملة السيد أمَته من الإهانة والسب.
17. كثرة القتل.
18. كثرة الزلازل.
19. ظهور الخسف والمسخ والقذف.
20. ظهور الكاسيات العاريات.
21. صدق رؤيا المؤمن.
22. كثرة شهادة الزور وكتمان شهادة الحق.
23. كثرة النساء.
24. رجوع أرض العرب مروجاً وأنهاراً.
25. انكشاف الفرات عن جبل من ذهب.
26. كلام السباع والجمادات الإنس.
27. كثرة الروم وقتالهم للمسلمين.
28. فتح القسطنطينية.
أشراط الساعة الكبرى بعضها مرتب ومعلوم، وبعضها غير مرتب ولا يعلم ترتيبه، فمما جاء مرتباً نزول عيسى بن مريم وخروج يأجوج ومأجوج، والدجال فإن الدجال يبعث ثم ينزل عيسى بن مريم فيقتله ثم يخرج مأجوج ومأجوج.
وقد رتب السفاريني - رحمه الله - في عقيدته هذه الأشراط، لكن بعض هذا الترتيب تطمئن إليه النفس، وبعضها ليس كذلك، والترتيب لا يهمنا، وإنما يهمنا أن للساعة علامات عظيمة إذا وقعت فإن الساعة تكون قد قربت، وقد جعل الله للساعة أشراطاً؛ لأنها حدث هام يحتاج الناس إلى تنبيههم لقرب حدوثه " انتهى. " مجموع الفتاوى " ( 2 / السؤال رقم 137 ).
والله أعلم. ويارب استرها مع كل المسلمين *