الشاااااااااااااااااات والمكالمات سلاح يوجه ضد عفتك...فهل تقبلين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مع ولوج وسائل الإعلام الجديدة.........عالمنا الصغير وحياتنا البسيطة,أصبح الخطر يهدد الكثير من قيمنا وتقاليدنا...............ربما هده الوسائل لم تصنع لهدا وما فكر المبدعون في سلبياتها المحتملة,ولكن لا شيء يخلوا من مضار..لاسيما أن في حياة أعداء لهده القيم وللحياة النظيفة,والدين استغلوا التكنولوجيا لإغراض خاصة دنيئة..فأصبحت هده الوسائل بمثابة سلا ح فيروس خطير يكاد يدمر بنيتنا التحتية .ما نحن بحاجة إلى كل هدا الكلام......
ولنعد للأهم حتماااااااااااااااا...
أكلمك أيتها الفتاة
أوجه نداءي لكي
لما تقبلين بالاهانة
لما تقبلي بطريق مسدود أنت تعلمينه
هل شرفك رخيص لهده الدرجة
اقصد...............
هل انت رخيصة
اما علمت ان المراة ريحانها عفافها
انت تسمعين الاف القصص
التي عيشت تارة في خضم المكالمات وتارة قي خضم الشات
انتهت بماسي أنت سمعت عنها لكنك تغاضيت عنها معلنة أن للخيال والوهم مكان في الحياة
اختي....................اختي
حان الوقت..
لبدا صفحة جديدة
عنوانها ااااااااااااااااااااااااااالعفة
توبي إلى
الله
فالله يسمع نداءك وينتضر توبتك
هل تحبين الله.......................اعلم دالك
آدا, ألا يستحق منك كلمة ..............استغفر الله................
هيااااا لعيش حياة نضيفة تخلوا من النجس