اسير الظلام مدير الموقع
عدد المساهمات : 2167 النقاط : 4240 السٌّمعَة : 12 تاريخ التسجيل : 08/03/2009 العمل : اى Øاجه دايس Ùيها المزاج : على طول مهيس وادام مهيس يبقا اكيد كويس
| موضوع: ๑۩۞۩๑الأغانى والموسيقى وتأثيرها على الإنسان๑۩۞۩๑ السبت 13 فبراير 2010 - 11:43 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حاولت اجمعلكم اضرار الموسيقى على الانسان وكمان ادلة تحريمها من القران والسنه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بعد القراءة والبحث فى موضوع الأغانى والموسيقى .. وانتشار مقالات عن انها بتهدى الاعصاب وبتنقى النفوس !!
ودا مخالف لكلام الله وكلام الرسول !! لأن زى ما قال ربنا
[center] وقد قال الله جل وعلا:{ وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا } [الحشر:7]، [center] وقال أيضا:{فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم} [ النور:63]. ويقول النبى محمد ,, صلى الله عليه وسلم .. خير من يعلمنا .. الذى قال لنا ,, ( ما من شيء يقرّبكم إلى الله إلا ودللتكم عليه وما من شيء يبعدكم منه إلا ونهيتكم عنه )
تحريم الغناء والموسيقى فى القران والسنه وكبار الأئمة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]العلم والابحاث واضرار الموسيقى والاغانى يقول الدكتور "لوتر" :إن مفعول الغناءوالموسيقى في تخدير الأعصاب أقوى من مفعول المخدرات الدكتور "ولف آدلر" الاستاذ بجامعةكولومبيا يقول: إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب الانسان, وعلى ضغط دمه, وإن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الانسان على أثر تكهربها بها, وعلاوة على ذلك فإنالارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الانسان عرقاً كثيراً – خارجاً عنالمتعارف – ومن الممكن ان يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدءاً لأمراضاخرى. الى غيرها من الإعترافات والتصريحات التيأدلى بها الأخصائيون والأطباء, بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب, وإتعابه للنفسوالروح, وغير ذلك وإذا استمر الانسان في هذه التجربةالمقيتة, وواصل استماعه الى الموسيقى والغناء, هل تعرف اين يؤول أمرهومصيره؟ ...الى مستشفى الامراض العقلية وابتلاع الاقراص المخدرةللأعصاب. أما البرفسور "هنري اوكدن" الاستاذ بجامعة "لويزيانا" والمتخصص في علم النفس, والذي قضى 25 سنة في دراسته, كتب مقالاً في مجلة "نيوزويك" قال فيه :"إن "آدنولد" الدكتور في مستشفى نيويورك قام بواسطةالأجهزة الالكترونية – الخاصة بتعيين أمواج المخ والدماغ – بإجراء بعض التجارب على الالوف من المرضى الذين يشكون من الأتعابالروحية والعصبية والصداع, وبعد ذلك ثبت لديه أن من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو :الاستماعالى الموسيقى والغناء ,وخصوصاً اذا كان الاستماع بتوجه وإمعانالله اكبر وسبحان الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]طبعا انا من الناس إلي ما يحبوا يفرظوا عليهم شئ لذا وحدي الشئ إلي ما أحبه أبحث عنه وأدور الدنيا حتى ما احصله لذا جبت لكم هالأضرار عن الموسيقى ليس دينيا بل علميا قبل لا ندخل في الموضوع قريوا هالقصة البسيطة في بعض سجون روسيا الخاصة بالسجناء السياسين هناك تعذيب خاص يسمى "هومة أو باتيك"وعلى غرار ذلك قاموا في أحد سجون روسيا بتعذيب سجين سياسي يستمع إلى موسيقى وطنية منها النشيد الوطني الروسي وذلك كي يعلموه حب الوطن! ولكن المسكين جن بعد خمسة أشهر فقط!!
بعد عندي قصة ثانية أحلى *الموسيقى سبب إرتفاع ضغط الدم: التأثير الرابع للموسيقى هو إنها أحد أسباب ارتفاع ضغط الدم فقد قام احد الاطباء الأوربين بتجربة لمعرفة العلاقة بين المسيقى وارتفاع ضغط الدم فوضع جهاز لقياس الضغط على يديه وفتج المذياع يتمع لمختلف البرامج الموسيقية فتوصل من خلال تلك التجربة إلى النتائج التالية: 1-كلما كانت الموسيقى عنيفة أكثر ازداد ضغط الدم وعندما يستمع لموسيقى خاملة تؤدي للكسل وإلانحلال وكان انخفاض مؤشر الضغط بحد أرعب الطبيب. 2-كان لبعض الموسيقى تأثير مهدئ وباستمرار لتفترة جعلت الضغط ينخفض أقل من الحد الطبيعي. 3-وكانت هناك نوع من الموسيقى لها تأثير على ضغط دم الدكتور بحيث اعتبرت تهديدا حيقيا على صحته
الحين عرفتوا إنه للمسيقى تأثير نفسي وصحي لكن بعده ما يكفي فيه عندي أكثر
*الموسقى سبب في جمود الذهن: ومن التأثيرات التي تتركها الموسيقى على الإنسان هو الركود والجمود الفكري والذهني للحد الذي سميت في الموسقى ((بحجاب العقل)) لأن الإنجذاب الروحي الذي يحدث عند الشخص الذي يسمع الموسيقى يؤدي به إلى نوع من الصمت والتحجير العقلي بحيث أنه حتى لو كان من كبار المفكرين في تلك اللحظة يصبح عقله غير منتج ولو كان من كبار القضاة فسيعجز عن تلك اللحظة عن البت في أبسط حداث بعبارة أخرى ستتأثر قواه العقلية بالأصوات الموسيقية إلى حد يعجز عن إستخدام عقله في المجالات العلمية ومن اجل حل المعضلات الإجتماعية ولذلك فكبار المفكرين وبعض الأحيان الطلبة الجامعين الذين يسمعون الموسيقى بكثرة بطيئون في الأمور الفكرية ومختلفون في مجال الرياضيات.
فيه بعد نوع ثاني
*الموسيقى سبب ضعف الإرادة والغلتفات غير الطبيعي. ومن التأثيرات السلبية الأخرى للموسيقى هو ضعف الإرادة وإيجاد التفاته غير طبيعية عند المستمع لأن الموسيقى وبسبب التأثيرات الصوتية والإرتعاشات توجد حالة البهته والاتفات غير الطبيعي عند المتسمع مما يؤدي بدوره إلى تأثيرات مبهمةفي المخ على حد قول علماء النفس وهو عامل رئيسي في ضعف الإرادة لأن المستمع وكانما يركز كل قواه في أذنية وبذلك يفقد السيطرة على سائر أعضاء جسمه ولهذا نشاعد أحيانا حراكات يقوم بها المستمع للموسيقى دون إرادة وهو في الحقيقة نوع من الرقص الخفيف.
بعدها نقطة ثانية
*الموسيقى سبب رئيسي في الإنهيار العصبي: أهم تأثير للموسيقى هو إضعاف لأعصاب ودورها في الغنهيار العصبي. وأهمية هذا الامر جعلت عالمنا المعاصر يعيش حالة من الرعب لأن ضعف الاعصاب يعد العامل الرئيسي ومصدرا لكل الوكعات الجسمية والنفسية ويعد ضعف الأعصاب من الأمراض التي يصعب علاجها اليوم وهو أخطر من مرض السل كما إنه شائع اليوم في جميع أنحاء العالم خاصة الدول الغربية ولهذا قامت دراسات وأبحاث عديدة حوله من قبل المحافل والمؤسسات الطبية وقد بينت النتائج أن الموسيقى الصاخبة هي السبب الرئيسي له. وقد أكد هذا الرأي العديد من علماء أوروبا وأمريكا وقبل به الجميع بالتدريج للحد الذي قام فيه عدد من المثقفين والكتاب والعلماء الامريكين بإعداد لائحة وقدموها إلى مجلس الشيوخ الأمريكي.لمنع إقامة حفلات موسيقية صاخبة في الأماكن العامة لأنها السبب في الكثير من الأمراض وخاصة ضعف الأعصاب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[size=9]الأبحاث تحذر استماع الموسيقى يضعف الرؤية البصرية
استحوذت الموسيقي على جانب لا بأس به من اهتمام العلماء، وقد تباينت آرائهم حول مدي تأثيراتها على الإنسان، ففي الوقت الذي يعتبر فيه بعضهم أن الموسيقى تهدئ الأعصاب وترخى العضلات، يرى آخرون أنها تفرق الذهن وتشتت العقل وتذهب به في أرض فضاء فلا يرى ولا يسمع أيضا .
وفي بحث جديد يفند تأثيرات الموسيقى السلبية على حواس الإنسان، كشفت نتائج دراسة حديثة أن أدمغة البشر تعمل بطريقة تجعلها لا نرى الأشياء التي حولنا كاملة عند سماع الأصوات المركبة أو الاستمتاع بالموسيقى.
وقد جاءت هذه النتائج بعد أن أظهرت فحوصات مسح دماغية لعشرين رجلا من غير الموسيقيين وعددا مماثلا لقادة فرق موسيقية تغيرا في نشاط أدمغتهم خلال عزف مقطوعات موسيقية، وتراجعا في مستوى التقاط أو متابعة أعين المجموعتين للأشياء الأخرى وإن كانت بنسب متفاوتة.
وقد استعان باحثون من المركز المعمداني الطبي في جامعة "وايك فوريست" في نورث كارولاينا بتقنية التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي من أجل قياس الوقت الذي تستغرقه التغيرات الفعلية في نشاط الدماغ من خلال معرفة كمية الدم المتدفقة إلى المناطق المختلفة منه.
[/size] وطلب من المجموعتين اللتين شاركتا في التجربة وتراوحت أعمار أفرادهما ما بين 28 و40 عاما الاستماع إلى لحنين موسيقيين مختلفين تفصل بينهما ثوان لمعرفة أي اللحنين عزف أولا، وتعمد الباحثون جعل هذه المهمة أصعب بالنسبة إلى الموسيقيين المدربين لمعرفة الفرق بينهما.
وخلص البحث، وفقا لصحيفة "القبس" الكويتية، إلى أن الجزء المسؤول عن السمع في الدماغ ازداد مقابل انخفاض في الجزء الخاص بالبصر.
وتعليقا على هذه النتائج، قال الدكتور دافيد برديتي الذي قاد فريق البحث لهيئة الإذاعة البريطانية: "الأمر يشبه إغلاقك لعينيك خلال الاستماع إلى الموسيقى"، مضيفا "تخيل الفرق بين الاستماع إلى شخص يتحدث في غرفة هادئة وآخر في غرفة فيها ضجيج.. إنك لا ترى الكثير مما يحدث في الغرفة الثانية".
وأضاف برديتي قائلا: "إن هذه الدراسة أظهرت الفرق في تنظيم الدماغ بين الموسيقيين وغير الموسيقيين، لافتا إلى أن أدمغة قادة الفرق الموسيقية مؤهلة أكثر لسماع الأنغام مقارنة بغيرهم. الموسيقى والمذاكرة لا يجتمعان
يرى البعض أن الاستماع للموسيقى أثناء محاولة تعلم شيء علمي أو أدبي جديد يؤدي إلى تفتيح الذهن، إلا أن نتائج الدراسات أثبتت خلاف ذلك، فقد أكدت أن الاستماع إلى الموسيقى أثناء التعلم له أثر سلبي على تخزين تلك المعلومات في الدماغ وقدرة استحضارها لاحقاً.
وقد أرجعت الدراسة السبب في ذلك إلى أن الحيرة الذهنية التي تعتري الإنسان جراء انشغال الدماغ بأداء مجموعة من المهام أثناء التحصيل التعليمي الأكاديمي أو غير الأكاديمي، هي أمر يُؤثر بشكل سلبي على قدرات الدماغ في الاستيعاب، ويضطر آنذاك إلى استخدام أنظمة غير معتادة في حفظ المعلومات، وذلك وفقما أكد الباحثون النفسيون من جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلس.
وأشار الباحثون إلى أن أفضل ما يُمكن للمرء فعله كي يرفع من قدرته على استيعاب ما يُحاول تعلمه وتذكره لاحقاً، هو أن يبذل تركيزاً واهتماماً ذهنياً دون أن يكون محاطاً بأي عوامل تعمل على تشتيت أو تشويش الذهن، بحسب جريدة الشرق الأوسط. وأضح الدكتور راسل بولدراك المشارك في البحث قائلاً: " إن على المرء إدراك أن الانشغال بأداء مهام متعددة يُؤثر بشكل عكسي على كيفية التعلم ومدى الاستيعاب فيه، وأن المرء حتى لو نجح في التعلم واستيعاب المعلومة آنذاك، فإن العملية نفسها ستكون شاقة على الدماغ وغير سلسة ومرنة.
والأهم أن محاولة استرجاع المعلومات تلك حين الحاجة إليها بعد ذلك لن تكون عملية سهلة، وأن عملية التعلم في مثل تلك الظروف المشتتة للذهن، وخاصة للأمور التي تتطلب تركيزاً ذهنياً بالعادة كمسائل الرياضيات أو فهم الشعر القديم كالذي لشكسبير، لأن الأمر سيتطلب من الدماغ، كي ينجح فيها، أن يستخدم طرقاً ذهنية وأنظمةً دماغية مختلفة عن تلك المعتاد استخدامها في تعلمها بشكل عام. أما المشاركون في الدراسة فكانوا في العشرينات من العمر، وخضعوا في الدراسة إلى تجربة التعلم عبر اتباع أسلوب بسيط في التقسيم والتصنيف مبني على المحاولة والتخمين، التي إما أن يُصيبوا فيها وإما أن يُخطئوا.
وطُلب منهم أن يقوموا بتخمينات ذهنية بعد أن أعطيت لهم عدة تلميحات من المعلومات في بطاقات ذات أشكال مختلفة مقسمة إلى نوعين. وتعلموا محتوى معلومات نصفها دون أن يتعرضوا إلى أي تشتيت ذهني، والنصف الباقي منها تعلموا محتواها أثناء تعرضهم لجملة من الأمور المشتتة للذهن وتركيزه، كالاستماع إلى أصوات ذات نغمات عالية أو منخفضة عبر سماعات وضعت على الأذنين.
وبالرغم من أن التشتيت والتشويش الذهني لم يقلل من قدرتهم على تعلم الأمور المذكورة في تلك البطاقات، بدليل أنهم نجحوا في إبداء التوقعات الصحيحة أثناء مراحل التجربة المقارنة بين كلا المجموعتين، مما يعني أن الإنسان قادر على التعلم في وجود تلك الظروف المشتتة، إلا أن ذلك التشتيت والتشويش قلل من قدراتهم على القيام بتكرار نفس المستوى من دقة الإجابة وتذكر المعلومات التي تم تعلمها، وذلك حينما سئلوا عنها لاحقاً، أي أنهم بالنتيجة لتلك الظروف الذهنية المشتتة أصبحوا أقل قدرة على تذكر ما تعلموه، مقارنة بذاكرة وإجابات من تعلموا نفس الأمور دون التعرض للتشويش أو التشتيت.
الموسيقى.. فقدان سمع وأرواح وفي نفس السياق، أظهر أحد المختبرات الصوتية مؤخراً استطلاعاً يشير إلي أن 25% ممن يستعملون سمّاعات للأذن في أجهزة تشغيل الموسيقي أكثر عرضة لفقدان السمع. وذكر الاستطلاع أن سماعات الأذن التي تنتشر في أنحاء مختلفة من العالم للاستماع للموسيقي تسبب ضرراً علي الأذن، والكثيرون لا يدركون أن هذا النوع من الموسيقي المرتفعة وسماعات الأذن تسبب ضرراً بالغاً للأذن. ويخشى العلماء والباحثون من تزايد الطلب علي أجهزة تشغيل الموسيقي والهواتف المتحركة التي تستلزم استعمال سماعات للأذن، مؤكدين أن هذا الانتشار سيزيد الأمر سوءاً.
من جهة أخري، أشارت إحصائيات تضمنتها أحدث الدراسات الصادرة عن مركز البحوث الفنية بمرور القاهرة إلى أن الموسيقي الصاخبة أثناء القيادة قد تسببت في إصابة 224 شخصاً ووفاة 20 خلال عام 2005. وصرح اللواء فوزي حسن مساعد الوزير لمرور القاهرة أن سماع الموسيقي والأغاني بأصوات مرتفعة أثناء القيادة كان سبباً رئيسياً في وقوع العديد من الحوادث، حيث تؤدي الأصوات المرتفعة إلي تقليل قدرة الشخص علي الاستجابة للمؤثرات الخارجية بنسبة تتراوح بين 20 و25 % . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أقوال بعض الاعضاء فى المنتديات عن الاغانى شوفت فى اقوالهم اللى بيتوافق مع مقولةإن سماع الغناء والموسيقى لا يجلب للقلوب منفعة ولا مصلحة إلا وفي ضمن ذلك من الضلال والمفسدة ما هو أعظم منه ، فهو للروح كالخمر للجسد ، ولهذا يورث أصحابه سكرا أعظم من سكر الخمر ، فيجدون لذة كما يجد شارب الخمر ، بل أكثر وأكبرمع انهم مكانوش يعرفوا المقولة دى معظمهم قال ان الاغانى جابتلة اكتئاب واضرار عصبيه لانها بتعمل متعه فى النفس كبيره وبتسرح بخيالك وبتعيش فى عالم تانى ولما بتفوق بتلاقى نفسك فى عالم الواقع ودا بيسبب اضرار
. . . . سبحان الله يا جماعة الحمدلله على نعمة الإسلام[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] البديلطب يا عم الحاج احنا دلوقتى كنا ع النت بتسلى ومشغلين اغانى 24 ساعه وعااااايشين والحياه اشطة
نعمل ايه بئى
هقولك اسمع اناشيد اسلاميه بدون موسيقى وهتلاقى بوفره ع النت او اسمع قران بصوت المقرئ اللى بتحبه
ودا موجود كله فى برنامج حقيبة المسلم بدل ما تعد تلف على المواقع والمنتديات عشان تسمع قران واناشيد
وتشوف قنوات اسلاميه وغيرها من الامكانيات زى البحث فى الفتاوى او فلاشات اسلاميه وغيرها
هتلاقيها فى برنامج واحد منظملك العمليه دى كلهااااا ومسهلم الموضوع بطريقة سهلة جدا فى برنامج واحد حجمة 8 ميجا بسسسسس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الموضوع اخد منى وقت للتعليق والتجميع اتمنى انكم تقرأوه للأخر وتستفيدوا منه وتنشروا لعل الثواب الجااارى اللى هيجيلك من ورا نشره إن شاء الله يكون سبب فى دخولك الجنه [/center] [/center] | |
|
زهرة الصبار عضو مبدع
عدد المساهمات : 141 النقاط : 209 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 08/02/2010 العمر : 30
| موضوع: رد: ๑۩۞۩๑الأغانى والموسيقى وتأثيرها على الإنسان๑۩۞۩๑ السبت 13 فبراير 2010 - 20:34 | |
| | |
|